logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:20:21 GMT

الـعـدو يـمـدّد مـهـلـة الانـسـحـاب... 30 يـومـاً أخـرى؟

الـعـدو يـمـدّد مـهـلـة الانـسـحـاب... 30 يـومـاً أخـرى؟
2025-01-23 08:02:36
في موازاة الانشغال بملف تشكيل الحكومة في بيروت، اتجهت الأنظار إلى الجنوب، مع الإعلان بأن العدو الإسرائيلي طلب رسمياً من الولايات المتحدة تمديد مهلة الـ 60 يوماً لفترة لم يتم تحديدها. 

وفيما يجري الحديث عن ثلاثة أيام، قالت مصادر أممية في الجنوب إن معلوماتها تشير إلى...

أن قوات الاحتلال أبلغت لجنة الإشراف على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار أنها تحتاج إلى البقاء «وقتاً إضافياً» في القطاع الشرقي.

فيما ستغادر نهائياً القطاعين الأوسط والغربي في الأيام الثلاثة المقبلة.

وأوضحت القناة 13 العبرية أمس أن نتنياهو طلب من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عبر وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، البقاء في عدد من المواقع في جنوب لبنان. 

ونقلت عن مسؤولين في المنظومة الأمنية «أننا يجب أن نبقى في جنوب لبنان، ولكن شرط موافقة إدارة ترامب»

مشيرة إلى أن «إسرائيل طلبت الاحتفاظ بـ 5 نقاط عسكرية»، وهو ما سيُبتّ به في اجتماع الكابينت الأمني والسياسي في جلسة خاصة اليوم.

وأكّد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أثناء لقائه الممثّلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في لبنان جانين هينيس بلاسخارت...

أن الكيان «ملتزم بوقف إطلاق النار في لبنان وعازم على مواصلة هذه العملية»، لكن «هذا يجب أن يتم وفقاً لاحتياجات الكيان الأمنية وبطريقة تدريجية».

وفي بيروت، قالت مصادر مطّلعة لـ«الأخبار» إن الرئيس جوزيف عون أجرى اتصالات مع الأميركيين والفرنسيين لحثّ إسرائيل على الانسحاب ضمن المهلة بحلول مساء الأحد المقبل. 

والأمر نفسه كان محور اجتماع عقده قائد الجيش بالإنابة اللواء حسان عودة مع المندوبيْن الأميركي والفرنسي في لجنة الإشراف.

وتبلّغ من الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز بأن إسرائيل تريد البقاء بعض الوقت لتفكيك بنى تحتية تخصّ حزب الله في المنطقة الحدودية.

وبحسب المصادر، أبلغت الجهات الرسمية اللبنانية الأميركيين بأن عدم انسحاب إسرائيل في الوقت المحدد قد يعقّد مهمة انتشار الجيش اللبناني.

وسيكون ضربة للجهود الدبلوماسية التي جرى الركون إليها لمعالجة مشكلة الخروقات الإسرائيلية. 

ولم تشر الجهات الرسمية إلى موقف حزب الله، لكنها لفتت انتباه الجانبيْن الأميركي والفرنسي إلى تصريحات صدرت عن قيادات بارزة في حزب الله تشير إلى أنه ستترتب على عدم الانسحاب أمور كثيرة.

ووصف النائب في كتلة «الوفاء للمقاومة» علي فياض ما يجري في المنطقة الحدودية بأنه «إصرار على ترك الأرض محروقة. 

وادّعاءات الكيان حول تدمير البنى التحتية لحزب الله غير صحيحة ولا تحتاج إلى أي عذر، وموقف الدولة اللبنانية مما يجري غير قوي ولا قاطع»

إذ إن «هناك نوعاً من الاستسلام لهذا الوضع قبل نهاية فترة الشهرين المحدّدة في اتفاق وقف إطلاق النار».

وعلمت «الأخبار» أن الفرق المدنية في مكاتب القوات الدولية العاملة في الجنوب أُبلغت بالاستعداد للعودة إلى مكاتبها في المقر العام في الناقورة خلال أيام، بعدما بقيت في بيروت منذ توسّع الحرب الإسرائيلية على لبنان الخريف الماضي. 

فيما أُبلغ ضباط في القوة الإسبانية العاملة في القطاع الشرقي بأن قوات الاحتلال قد تبقى في المنطقة لبعض الوقت.

وطُلب منهم التواصل مع الجيش وبلديات القرى لإبلاغ الأهالي بعدم العودة إلى تلك المناطق صباح الإثنين المقبل.
ونشرت صحيفة «جيروزاليم بوست» تقريراً أشار إلى أن إسرائيل «قالت مراراً إنها قد تحتاج إلى البقاء في جنوب لبنان ربما 30 يوماً أخرى، لضمان قيام الجيش اللبناني بمهمته. 

وكانت الولايات المتحدة مُتعاطفة في البداية مع الشكاوى الإسرائيلية، ومارست المزيد من الضغوط على الجيش اللبناني للامتثال بشكل أسرع.

وكانت النتيجة النهائية هي أن المسؤولين من إدارة الرئيس جو بايدن والرئيس المنتخب ترامب قالوا إنهم لا يزالون يريدون خروج الجيش الإسرائيلي في اليوم الـ60 من الهدنة».

ولفت التقرير إلى أن «حزب الله هدّد باستئناف الحرب مع إسرائيل إذا بقي الجيش الإسرائيلي في لبنان بعد اليوم الـ60.

في حين قالت الأمم المتحدة وفرنسا إن إسرائيل يجب أن تنسحب، متجاهلتين ما إذا كان الجيش اللبناني وحزب الله ملتزميْن بالفعل بالاتفاق». 

وتساءل: «إلى أي مدى سيكون الجيش الإسرائيلي قادراً على وقف انتهاكات حزب الله لإعادة تشكيل قواته في جنوب لبنان.

وخاصة تلك التي تتمّ تدريجياً وبشكل سرّي، بعد انسحاب كل الجنود؟». 

وأضاف: «في نهاية المطاف، سيظل الجيش قادراً على تنفيذ ضربات من طائرات بدون طيار وهجمات محدودة للقوات البرية من مسافة بعيدة. 

ومع ذلك، فإن ما يمكن تحقيقه من دون وجود قوات برية محدود للغاية، وسيكون لدى حزب الله كل الوقت والفرص التي يحتاج إليها لإيجاد السبل لإعادة قواته إلى جنوب لبنان».

كذلك نشر موقع «واي نت» العبري أمس تقريراً أشار إلى أن جيش الاحتلال «لا يعتبر أن المهمة أُنجزت في جنوب لبنان.

ويريد تمديد بقاء قواته وقتاً إضافياً بعد اكتشاف مزيد من البنى التحتية لحزب الله في المنطقة الحدودية». 

وأضاف أن قيادة جيش الاحتلال «طلبت مزيداً من الوقت لمعالجة البنية التحتية الإرهابية التي تبدو بلا نهاية في العديد من القرى والمناطق التي لم تصل إليها القوات بعد. 

وينتظر الجيش القرار المتوقّع صدوره (اليوم) الخميس بعد اجتماع مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي في شأن تمديد العمليات». 

ونقل الموقع عن مسؤولين عسكريين «أن إكمال المهمة سيستغرق حوالي 30 يوماً إضافياً». 

ووفقاً لرئيسة جامعة ألما، المقدّم (احتياط) ساريت زهافي، فإن «الاختبار الحقيقي سيبدأ في الأيام المقبلة لمعرفة ما إذا كان لبنان قد تغيّر حقاً. 

فرغم تعيين رئيس ورئيس وزراء أخيراً من دون موافقة حزب الله المباشرة، إلا أن وجود الحزب في الحكومة من شأنه أن يجعل التغيير الحقيقي غير مرجّح».

ونقل عن موشيه دافيدوفيتش، رئيس منتدى الخط الأمامي في المستوطنات الشمالية أن «سكان الشمال فقدوا الثقة بالنظام الأمني. 

يجب أن يبقى الجيش الإسرائيلي في مواقع رئيسية، ومواجهة كل انتهاك بالقوة, لا يمكننا الثقة بأحد سوى الجيش». 

كما أعرب ديفيد أزولاي، رئيس المجلس المحلي لمستوطنة المطلة، عن قلقه العميق بشأن الوضع الأمني قائلاً:

 «لا أحد يتحدّث معنا، أعلن الجيش النصر، لكن لا أحد يستطيع أن يخبرني ماذا سيحدث بعد ذلك أو كيف سيتم ضمان الأمن؟».
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
ابراهيم الامين _ الاخبار : فعل استفزاز أم تعبير عن قناعة بأننا هُزمنا؟
كفى تهويلاً… دعوا الناس تعيش بطمأنينة
ترامب يعلنها حرباً تجارية على العالم: «ما يفعلونه بنا نفعله بهم»
جولة ترامب الخليجية: ريوع تريليونية بلا دسم سياسي
الشيخ رزق من حاروف : أمريكا العدو الأكبر ومنطق البعض يخدم العدو الإسرائيلي
في العلاقة بين القضاء والاعلام وإصلاح الإثنين معا
التيار يطعن في موازنة 2025: مخالفة للدستور
اليمنيون سلاطين البحار و انصار الله يغلبون انصار الشيطان ‎ محمد صادق الحسيني دأبت الامبراطوريات الكبرى في العالم ،
‼️خاص صدى الولاية‼️: اليمن في صدارة المقاومة خطاب قوي للسيد القائد عبد الملك الحوثي يدعم القضية الفلسطينية ويؤكد تلاحم الشعب
اسرائيل الكبرى الهدف الثابت للمشروع الصهيوني
رفع العدوّ وتيرة المواجهة قد يكون مخاطرة غير محسوبة: سباق الحرب واللاحرب
صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (13)
واشنطن تهدّد بغداد: لا شأن لكم في اليمن
الديار: رسالة أمنية حازمة شمالا... وغياب للمرجعية السنية! الورقة الأميركية مذكرة استسلام ولا مهل زمنية جورج عبدالله يع
شباط .. شهر اللوعات
لبنان يتنازل لقبرص: هذا ما نقدر عليه
طوفان الأربعين وصيحة الزائرين  بالعودة للإمام الحسين،، ع،، 
حين يتلاقى إرث الثورة الجزائرية مع جرح غزة… العالم يترقّب الموقف
كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟ الأخبار السبت 26 تموز 2025 قبلَ أن تحطّ قدما جورج إبراهيم عبد الله على أرض مطار بي
الحرب بدل الدفاع....!
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث